الجمعة، 22 فبراير 2019
الأحد، 17 فبراير 2019
الجمعة، 15 فبراير 2019
الثلاثاء، 22 يناير 2019
قصة وعبرة
بعد أن طلق الشيخ راغب زوجته نجية وللمرة ( اﻻولى )
قال لها : أذهبي إلى بيت أهلك فقالت : لن أذهب إلى بيت أهلي ،، ولن أخرج من هذا البيت إلا بحتف أنفي !! فقال لها : لقد طلقتك ،، ولا حاجة لي بك ،، أخرجي من بيتي. فقالت : لن أخرج ،، ولا يجوز لك أخراجي من البيت حتى أخرج من العدة وعليك النفقة . فقال : هذه جرأة ووقاحة وقلة حياء . قالت : لست أكثر تأديبا من قول الله جل جلاله : { يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِذَا طَلَّقْتُمُ النِّسَاء فَطَلِّقُوهُنَّ لِعِدَّتِهِنَّ وَأَحْصُوا الْعِدَّةَ وَاتَّقُوا اللَّهَ رَبَّكُمْ لَا تُخْرِجُوهُنَّ مِن بُيُوتِهِنَّ وَلَا يَخْرُجْنَ إِلَّا أَن يَأْتِينَ بِفَاحِشَةٍ مُّبَيِّنَةٍ وَتِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ وَمَن يَتَعَدَّ حُدُودَ اللَّهِ فَقَدْ ظَلَمَ نَفْسَهُ لَا تَدْرِي لَعَلَّ اللَّهَ يُحْدِثُ بَعْدَ ذَلِكَ أَمْرًا } (الطلاق : 1) . فنفض عباءته بشدة، وأدبر غاضبا ،، وهو يقول في تذمر :والله شي لايطاق ،، أما هي ،، فابتسمت وكأن شيئا لم يحدث ،، وجمعت أمرها ،، فكانت تتعمد في كل يوم : تجمير البيت (تبخيره بالطيب) ،، وتأخذ زينتها عن آخرها ،، وتتعطر ،، وتجلس له في البيت ،، في طريق خروجه ودخوله ،، فلم يقاوم لأكثر من خمسة أيام ،، وعاد اليها راغبا.... وفي ذات يوم : تأخرت في إعداد الفطور ،، فقال لها معنفا": هذا تقصير منك في حقي عليك ،، وهو ليس من سلوك المرأة المؤمنة ،، فقالت له : احمل أخاك المؤمن على سبعين محمل من الخير، وحسن الظن من أفضل السجايا ،، وأنه من راحة البال وسلامة الدين،، ومن حسُن ظنُه بالناس حاز منهم المحبة ؟! فقال لها : هذا كلام لا ينفع في تبرير التقصير،، أيرضيك أن أخرج بدون فطور ؟! فقالت له :من صفات المؤمن الحق القناعة بما قسم الله عز وجل ولو كان قليلا. قال الرسول الأعظم الأكرم ( صلى الله عليه وآله وسلم ) : ("قد أفلح من أسلم ، ورزق كفافا ، وقنعه الله بما أتاه ") فقال : لن آكل أي شيء ،، فقالت : أنت لم تتعلم الدرس. لم يلتفت الشيخ إلى كلام زوجته ،، وخرج غاضبا من بيته ،،ولم يكلمها حتى بعد عودته إلى البيت.وفي الليل هجر فراشها ،، فنام أسفل السرير ،، واستمر على هذا الحال ،، لعشر ليالي بأيامها . وكانت في النهار ،، تهيئ له طعامه وشرابه ،، وتقوم على عادتها بجميع شؤونه ،، وفي الليل :تخلع لباس الحياء ،، فتتزين ، وتتعطر ، وتنام في فراشها،، إلا أنها لا تكلمه عن قصد وتدبير . وفي الليلة الحادية عشر ،، نام في أول الأمر كعادته أسفل السرير ،، ثم صعد إلى سريره ،، فضحكت وقالت له :لماذا جئت ؟ فقال لها : لقد انقلبت !! فقالت : ينقلبون من الأعلى إلى الأسفل ،، وليس من الأسفل إلى الأعلى ،، فقال وهو يبتسم :المغناطيس فوق السرير ،، أقوى من جاذبية الأرض . ثم قال في بهجة وسرور :لو أن كل النساء مثلك يا نجية ،، لما طلق رجل زوجته ،،ولحلت جميع المشاكل في البيوت وصدق رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) إذ قال : (" من صبرت على سوء خلق زوجها أعطاها الله مثل ثواب آسية بنت مزاحم " ،،) لقد كنت لي نعم المعين على طاعة الله عزّ وجلّ فجزاك الله عني خير الجزاء ،، ولا فرّق الله بيننا. هكذا ينتصر الحلم على الغضب. اذا اتممت القراءة علق بــخــ5ــــــــسة ملصقات لنستمر ،، وشارك البوست للاجر 👇👇 فضلا لا امرا لمزيد من القصص والحكم الراقية و المعبرة اضافة او متابعة
اللهم صل على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
قال لها : أذهبي إلى بيت أهلك فقالت : لن أذهب إلى بيت أهلي ،، ولن أخرج من هذا البيت إلا بحتف أنفي !! فقال لها : لقد طلقتك ،، ولا حاجة لي بك ،، أخرجي من بيتي. فقالت : لن أخرج ،، ولا يجوز لك أخراجي من البيت حتى أخرج من العدة وعليك النفقة . فقال : هذه جرأة ووقاحة وقلة حياء . قالت : لست أكثر تأديبا من قول الله جل جلاله : { يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِذَا طَلَّقْتُمُ النِّسَاء فَطَلِّقُوهُنَّ لِعِدَّتِهِنَّ وَأَحْصُوا الْعِدَّةَ وَاتَّقُوا اللَّهَ رَبَّكُمْ لَا تُخْرِجُوهُنَّ مِن بُيُوتِهِنَّ وَلَا يَخْرُجْنَ إِلَّا أَن يَأْتِينَ بِفَاحِشَةٍ مُّبَيِّنَةٍ وَتِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ وَمَن يَتَعَدَّ حُدُودَ اللَّهِ فَقَدْ ظَلَمَ نَفْسَهُ لَا تَدْرِي لَعَلَّ اللَّهَ يُحْدِثُ بَعْدَ ذَلِكَ أَمْرًا } (الطلاق : 1) . فنفض عباءته بشدة، وأدبر غاضبا ،، وهو يقول في تذمر :والله شي لايطاق ،، أما هي ،، فابتسمت وكأن شيئا لم يحدث ،، وجمعت أمرها ،، فكانت تتعمد في كل يوم : تجمير البيت (تبخيره بالطيب) ،، وتأخذ زينتها عن آخرها ،، وتتعطر ،، وتجلس له في البيت ،، في طريق خروجه ودخوله ،، فلم يقاوم لأكثر من خمسة أيام ،، وعاد اليها راغبا.... وفي ذات يوم : تأخرت في إعداد الفطور ،، فقال لها معنفا": هذا تقصير منك في حقي عليك ،، وهو ليس من سلوك المرأة المؤمنة ،، فقالت له : احمل أخاك المؤمن على سبعين محمل من الخير، وحسن الظن من أفضل السجايا ،، وأنه من راحة البال وسلامة الدين،، ومن حسُن ظنُه بالناس حاز منهم المحبة ؟! فقال لها : هذا كلام لا ينفع في تبرير التقصير،، أيرضيك أن أخرج بدون فطور ؟! فقالت له :من صفات المؤمن الحق القناعة بما قسم الله عز وجل ولو كان قليلا. قال الرسول الأعظم الأكرم ( صلى الله عليه وآله وسلم ) : ("قد أفلح من أسلم ، ورزق كفافا ، وقنعه الله بما أتاه ") فقال : لن آكل أي شيء ،، فقالت : أنت لم تتعلم الدرس. لم يلتفت الشيخ إلى كلام زوجته ،، وخرج غاضبا من بيته ،،ولم يكلمها حتى بعد عودته إلى البيت.وفي الليل هجر فراشها ،، فنام أسفل السرير ،، واستمر على هذا الحال ،، لعشر ليالي بأيامها . وكانت في النهار ،، تهيئ له طعامه وشرابه ،، وتقوم على عادتها بجميع شؤونه ،، وفي الليل :تخلع لباس الحياء ،، فتتزين ، وتتعطر ، وتنام في فراشها،، إلا أنها لا تكلمه عن قصد وتدبير . وفي الليلة الحادية عشر ،، نام في أول الأمر كعادته أسفل السرير ،، ثم صعد إلى سريره ،، فضحكت وقالت له :لماذا جئت ؟ فقال لها : لقد انقلبت !! فقالت : ينقلبون من الأعلى إلى الأسفل ،، وليس من الأسفل إلى الأعلى ،، فقال وهو يبتسم :المغناطيس فوق السرير ،، أقوى من جاذبية الأرض . ثم قال في بهجة وسرور :لو أن كل النساء مثلك يا نجية ،، لما طلق رجل زوجته ،،ولحلت جميع المشاكل في البيوت وصدق رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) إذ قال : (" من صبرت على سوء خلق زوجها أعطاها الله مثل ثواب آسية بنت مزاحم " ،،) لقد كنت لي نعم المعين على طاعة الله عزّ وجلّ فجزاك الله عني خير الجزاء ،، ولا فرّق الله بيننا. هكذا ينتصر الحلم على الغضب. اذا اتممت القراءة علق بــخــ5ــــــــسة ملصقات لنستمر ،، وشارك البوست للاجر 👇👇 فضلا لا امرا لمزيد من القصص والحكم الراقية و المعبرة اضافة او متابعة
اللهم صل على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
الخميس، 13 ديسمبر 2018
ما هو الحب
ما هو الحب ؟!
.
الحب
هو عليٌّ رضي الله عنه حين نـام بدلاً من الرسول ﷺ
في فراشه .. وهو يعلم أن القوم اجتمعوا لقتل الرسول صلى الله عليه و سلم و أنه قد يموت على نفس الفراش !
..
الحُب!
هو أبو بكر يفدي رسول الله بروحه و عرضِهِ و مالِهِ
و يضربُه كفار قريش ،
فيُغشَى عليه ، و يقول لما يُفيق : ما فعل محمّد ؟
..
الحُب!
هو .. صحابيةٌ مِن بني دينار ، يُعزّيها الصحابة باستشهاد زوجها وأبيها وأخيها في أُحُد
و هي لا تُبالي و تبحثُ عن رسول الله و تقول لما تراه
" كُل مصيبة بعدك جلل يا رسول الله "
الحُب!
هو ثوبان حين يسألهُ الرسول : ما غيَّر لونك ؟
فيقول : مابي مرضٌ ولاوَجع إلا أنِّي إذا لم أرَكَ استوحشتُ وحشَةً شديدَة حتى ألقاك.
..
الحُب!
هو أبو بكر يبكي فرحاً لِـرفقة الحبيب ﷺ في الهجرة
ثم هو أبو بكر يكتم بُكاءَهُ و ألمه في الغار
بعدما لدغته الحشرات التي أغلق ثقوبها بأطرافه و جسمه
ثم يقول له الحبيب فيما بعد :
لا تبكِ ، لوكنتُ متخذًا خليلًا غير الله لاتخذتُ أبا بكر خليلا. ツ
..
الحُب!
هو خبيب رضي الله عنه لما عذّبه المشركون و صَلَبوه ليقتلوه
و هو يقول أعظم مقولة في التاريخ :
" والله ما أُحِبّ أنْ أكون آمناً وادعاً في أهلي وولدي
و أنّ محمداً يُوخَز بشوكة ! "
..
الحُب!
هو أبوطلحة رضي الله عنه في غزوةِ أحُد يرتجي الرسول ﷺ
و يقول : لا تُشرِف ، لاتشرِف
يارسول الله ،
أنْ ينفذ سهمٌ إلى نَحْري أطيبُ في قلبي مِن أن تُصاب !
..
الحُب!
هو الفاروق عُمر ابن الخطّاب رضي الله عنه
ينهار لما تُوفيّ الحبيب صلى الله عليه و سلم
و يُشهِر سيفه في أحبِّ الناس إليه من الصحابة
مترجياً ألا يقولوا "مات محمد و أنه ذهب كموسى لملاقاةِ ربه و سيعود"
..
الحُب !
هو عمر ابن الخطّاب يقول للعبّاس رضي الله عنهما
أنْ تُسلِم أَحبُّ إِليَّ مِن أنْ يُسلِم الخطّاب (والِدُه) ،
لأنّ ذلك أحبّ إلى رسول الله
..
الحُب !
هو رسول الله صلى الله عليه و سلم
يعترف أمام الصحابة أنّ أحبَّ الناس إليه "عائشة ثم أبوها"
و هو رسول الله يقسم لمُعاذ رضي الله عنه
"و الله يا مُعاذ إني أحبُك"
و هو رسول الله ﷺ يقول لعليّ رضي الله عنه ( أنت مني وأنا منكَ )
..
الحُب !
هو عمروا ابن العاص رضي الله عنه يقول
ما ملأتُ عيني من رؤية الرسول صلى الله عليه و سلم إجلالاً له
و ما شبعتُ يوماً من رؤيته
..
الحُب!
هُو بلال حين يستعفي من الأذانِ بعد وفاة الرسول ﷺ ،
ثم يؤذّن مرةً اخرى فقط
بعد سنوات لما أذنَ بشفاعة عُمْر
فلم يُرى يومًا كَان أكثر بكاءً منه ، تذكرًا منهم للرسول
..
و الحُب !
هو قولُهُ صلى الله عليه و سلم
" مِن أشدِّ أمَّتي لي حبًّا،
ناسٌ يَكونونَ بَعدي ، يودُّ أحدُهُم لَو رآني ، بأَهلِهِ و مالِهِ"
صحيح مسلم
..
..
فـصَلّوا و سلِّموا ..
على من علّمنا الحُب .. وآخى القلب بالقلب .. وفتح للخَير كلّ درب !
و على آله و صحبه و تابعيه من بعده
ما طارتِ الحمائِم .. و هبّت النسائم .. و سادت المكارم
فلو سُئْلت كلُّ الفضائل في الورى لمن تنتمي؟ ما أصلها؟ أين توجد؟ لقالت جميعا:
لا أبـا لك إنّـه بِـلا مِـريَةٍ ..... ما ذاك إلا الصَّحبُ و المعلِّمُ أحمد.
.
الحب
هو عليٌّ رضي الله عنه حين نـام بدلاً من الرسول ﷺ
في فراشه .. وهو يعلم أن القوم اجتمعوا لقتل الرسول صلى الله عليه و سلم و أنه قد يموت على نفس الفراش !
..
الحُب!
هو أبو بكر يفدي رسول الله بروحه و عرضِهِ و مالِهِ
و يضربُه كفار قريش ،
فيُغشَى عليه ، و يقول لما يُفيق : ما فعل محمّد ؟
..
الحُب!
هو .. صحابيةٌ مِن بني دينار ، يُعزّيها الصحابة باستشهاد زوجها وأبيها وأخيها في أُحُد
و هي لا تُبالي و تبحثُ عن رسول الله و تقول لما تراه
" كُل مصيبة بعدك جلل يا رسول الله "
الحُب!
هو ثوبان حين يسألهُ الرسول : ما غيَّر لونك ؟
فيقول : مابي مرضٌ ولاوَجع إلا أنِّي إذا لم أرَكَ استوحشتُ وحشَةً شديدَة حتى ألقاك.
..
الحُب!
هو أبو بكر يبكي فرحاً لِـرفقة الحبيب ﷺ في الهجرة
ثم هو أبو بكر يكتم بُكاءَهُ و ألمه في الغار
بعدما لدغته الحشرات التي أغلق ثقوبها بأطرافه و جسمه
ثم يقول له الحبيب فيما بعد :
لا تبكِ ، لوكنتُ متخذًا خليلًا غير الله لاتخذتُ أبا بكر خليلا. ツ
..
الحُب!
هو خبيب رضي الله عنه لما عذّبه المشركون و صَلَبوه ليقتلوه
و هو يقول أعظم مقولة في التاريخ :
" والله ما أُحِبّ أنْ أكون آمناً وادعاً في أهلي وولدي
و أنّ محمداً يُوخَز بشوكة ! "
..
الحُب!
هو أبوطلحة رضي الله عنه في غزوةِ أحُد يرتجي الرسول ﷺ
و يقول : لا تُشرِف ، لاتشرِف
يارسول الله ،
أنْ ينفذ سهمٌ إلى نَحْري أطيبُ في قلبي مِن أن تُصاب !
..
الحُب!
هو الفاروق عُمر ابن الخطّاب رضي الله عنه
ينهار لما تُوفيّ الحبيب صلى الله عليه و سلم
و يُشهِر سيفه في أحبِّ الناس إليه من الصحابة
مترجياً ألا يقولوا "مات محمد و أنه ذهب كموسى لملاقاةِ ربه و سيعود"
..
الحُب !
هو عمر ابن الخطّاب يقول للعبّاس رضي الله عنهما
أنْ تُسلِم أَحبُّ إِليَّ مِن أنْ يُسلِم الخطّاب (والِدُه) ،
لأنّ ذلك أحبّ إلى رسول الله
..
الحُب !
هو رسول الله صلى الله عليه و سلم
يعترف أمام الصحابة أنّ أحبَّ الناس إليه "عائشة ثم أبوها"
و هو رسول الله يقسم لمُعاذ رضي الله عنه
"و الله يا مُعاذ إني أحبُك"
و هو رسول الله ﷺ يقول لعليّ رضي الله عنه ( أنت مني وأنا منكَ )
..
الحُب !
هو عمروا ابن العاص رضي الله عنه يقول
ما ملأتُ عيني من رؤية الرسول صلى الله عليه و سلم إجلالاً له
و ما شبعتُ يوماً من رؤيته
..
الحُب!
هُو بلال حين يستعفي من الأذانِ بعد وفاة الرسول ﷺ ،
ثم يؤذّن مرةً اخرى فقط
بعد سنوات لما أذنَ بشفاعة عُمْر
فلم يُرى يومًا كَان أكثر بكاءً منه ، تذكرًا منهم للرسول
..
و الحُب !
هو قولُهُ صلى الله عليه و سلم
" مِن أشدِّ أمَّتي لي حبًّا،
ناسٌ يَكونونَ بَعدي ، يودُّ أحدُهُم لَو رآني ، بأَهلِهِ و مالِهِ"
صحيح مسلم
..
..
فـصَلّوا و سلِّموا ..
على من علّمنا الحُب .. وآخى القلب بالقلب .. وفتح للخَير كلّ درب !
و على آله و صحبه و تابعيه من بعده
ما طارتِ الحمائِم .. و هبّت النسائم .. و سادت المكارم
فلو سُئْلت كلُّ الفضائل في الورى لمن تنتمي؟ ما أصلها؟ أين توجد؟ لقالت جميعا:
لا أبـا لك إنّـه بِـلا مِـريَةٍ ..... ما ذاك إلا الصَّحبُ و المعلِّمُ أحمد.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)
muslim life
-
بعد أن طلق الشيخ راغب زوجته نجية وللمرة ( اﻻولى ) قال لها : أذهبي إلى بيت أهلك فقالت : لن أذهب إلى بيت أهلي ،، ولن أخرج من هذا البيت إلا ب...
-
الخواطر الدينيّة تُلَخص الخواطر الدينيّة وتؤخذ من القرآن الكريم، أو من قصص الرسل والأنبياء، وأقوال الصحابة، والأحاديث،وهي مليئة بالنصائح ...